منذ ٥ أعوام
لا يزال الجزائريون ماكثون في مواقعهم التي اختاروها منذ انطلاق الحراك الشعبي في 22 من فبراير/شباط 2019، رغم الإطاحة برأس السلطة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بعد أسابيع من الاحتجاجات الواسعة، وتنصيب عبد القادر بن صالح رئيسا مؤقتا للبلاد.